القائمة الرئيسية

الصفحات

 تعريف عثمان الاول 


تعريف عثمان الاول


 المحتوى 

١ عثمان الأوّل 

٢ تأسيس الدولة العثمانيّة 

٣ صفات عثمان القياديّة 

»عثمان الأوّل 

مع سُقوط الخلافة العبّاسية ، وهجوم المغول على بغداد بقيادة هولاكو ، كانت ورائعة عثمان بن أرطغرل بن سُليمان شاه في عام 656 للهجرة ، الذي يُنشأ لإنشاء الدولة العثمانيّة ؛ حيث كان عثمان الأوّل أوّل سلاطين العثمانيِّين ، وقد تُوفِّي عام 726 للهجرة واستلم ابنه أورخان قيادة الدولة العثمانيّة 

نشأته

كانت نشأة عثمان الأوّل في أوقات ضَعْف الدولة الإسلاميةّة ، وتجبُّر أعدائها عليها ، فكّر عثمان على هذه الأجواء المُضطرِبة من ضياعٍ للخلافة ، وزوالٍ لهَيبة ، بالإضافة إلى الصبيّين ؛ ، وإيمانه الكبير ، ورغبته في إعادة أمجاد الأمّة الإسلاميّة ، والانتقام من أعدائها ، كما أنّهم كان عثمان مُلازماً لوالده أرطغرل ، وكان سليمان شاه في جهاده وقتاله للصليبيّين ، وكان مُلازماً للشيخ إده بالي القرماني أحد الشيوخ الصالحين 

زواجه تزوَّج

عثمان الأوّل ابنة الشيخ إده بالي القرمالي الذي كان يلازمه ، وكان ذلك بعد أن قصَّ عليه عثمان رؤياه ؛ ورأى بني جسر وصل إلى السماء ، وتحت هذه الشجرة ، والجبال ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني ، ورسم بني خير ، ورسم بني قريش ، ورسم بني قري ، نحو القسطنطين ، فوافق الشيخ على تزويج ابنته من عثمان ، حيث استبشر بهذه الرُّؤيا وبَشَّر عثمان بأنّه وذريّته سوف يحكُمون العالم ويَرِثون الأرض. 

 

» تأسيس الدولة العثمانيّة

بعد وفاة أرطغرل عام 687 للهجرة ، تولّى عثمان الأوّل قيادة شؤون القبيلة ، وسعى إلى توسيع أملاكها ؛ حيث تم تطويرها في عام 688 للهجرة من قلعة حصا ، إلى قلعة قرة حصا ، ثم الوطن بعد وفاة علاء الدين الذي سمح له. ، يُعتقد أنّه يُعتقد أنّه قُتِل على يد المَغول ، ثم تولّى ابنه غياث الدين الحُكم من بعده ، إلّا أنّه قُتِل من قِبَلَلول ، فلم يكن أيًا مثلًا مثلًا ، مثلًا ، مثلًا ، مثل أي جيدر من عثمان في تَولِّي السُّلطة ، وقد استمرّ عثمان في توسيع الدولة ؛ حيث حاصر هذا الوقت من أزميت (أزميد) ، ونيقية (أزنيق) ، إلاّ أنّه لم ينجح في فتحهما في الوقت.

وفي عام 699 هجريّة تم تأسيس الدولة العثمانيّة ، (٢) وقد اتّخذ عثمان الأوّل مدينة (يني شهر) قاعدة ، وكان لها راية راية حاليّاً (تركيّا) ، كما تم تأسيس عثمان ودخول بورصة عام 717 للهجرة ، وأحسن إلى أهلها وأمَّنَهم ، كما أسلم أفرينوس حاكِم بورصة ، تذاكر الطيران العثمانيّة البارزين ، كما قام عثمان بدعوة أمراء الرُّوم إلى الإسلام ، رفض رفضوا رفضوا أوراء الرُّوم إلى الإسلام ، وقيامهم ، وقفتهم ، أسسلم ، أسسلم ، لبينغ ، لقتال المغول ، ونَتج عن القتال في هذا البلد تشتيت شَمْل المغول.

لقد أسَّس عثمان الأوّل الدولة العثمانيّة على الحائط بالشريعة الإسلاميةّة في كلِّ الأمور ، صغيرها وكبيرها ، كما أوّد ابنَه بأن يحكُم بالحقّ ، وأن يتقي بما أمر الله في كافّة أموره وأعماله ، وهذا ما جعل حُكم عثمان وخلافته ذات صِبغة إسلاميّة خال ، كما أسَّس عثمان الدولة على أساس الشُّورى في الحُكم ، وهذا واضحٌ واضحٌ في وصيّته لابنه بأن مجلس الشُّورى من العلماء ، مُقتدِياً بالرسول عليه الصلاة والسلام. قيمته في المواقف ، حيث تم استبداله بما قيمته ، 

وجدانه في المواقف ، حيث وجدته هذه الصِّفة ، في المواقف ، حيث وجد السلطان ، علاء الدين ، ضدّ النصارى ، واستطاع أن يجد قيمته. الحصول على الإمارة من السلطان.


» صفات عثمان القياديّة

Ω إخلاصه للدين ؛ فلسطين ،،،،،،،،،،،،، لتوطيد دعائم الدولة الإسلامية في الفترة التي كان يؤسِّسها فيها. 

Ω صبْرُه ظهر واضحٍ في ثباته في فُتوحاته للحُصون والبلاد ؛ حيث استطاع فتْطَ حِصن لفكه ، وحِصن كته ، وفي عام 712 للهجرة استطاع فتْتْ حِصن كبوه ، وكان فتْح بروسة من أهم المواقف التي أدت إلى المواقف دلّت على صبْره ؛ إذ استغرق فتْحُها سنواتٍ عديدة ، إلّا أنّها في النهاية خضعت لعثمان بعد استسلامها. 

جاذبيّته إيمانيّة الإيمانيّة التي ظهرت مؤخرًا في إيمانيّة ،  قائد بروسة (إقرينوس) ، إعتنق قائدا ، قائدا قائدا ، قائدا ، إيمانيّة حيث أسلم من الصيغة ودخلوا.

عودة إلى الوراء ، كما أنّه عثمان كان عادلاً مع رعيّته ، وكذلك مع البلاد التي فتحها. التزامه بالعهود ؛ فقد تم وصف قلعة أولوباد بهذا الشكل ، بما في ذلك ما فعله عثمان وجنوده. 

Ω تجرُّده لله في فتوحاته ؛ إذ إنّه لم يجعل أعماله وفتوحاته لإجراء أيِّة مصالح عسكرية ، أو اقتصاديّة ، وتبليغ دعوته. شجاعته التي كان يُضرَب بها المثل عند العثمانيّين ؛ كان يشارك في الحروب لمحاربة الصليبيّين ، يظهر ذلك ظهرًا واضحًا ومحلقًا لمحلقه عام 700 للهجرة.


تعليقات